الروافد الثقافية
من الروافد الفكرية والثقافية المتميزة
إنشاء قصور الثقافة، ودُور الثقافة، والمكتبات الرئيسية للمطالعة، وغيرها.
التساؤل المطروح: هل ساهمت هذه الروافد عندنا
في بناء آفاق المعرفة، والثقافة لدى الشباب؟ وهل بادرت، وتبادر بمسابقات ثقافية،
وأدبية جادّة رصدت، وترصد لها جوائز تشجيعية لدعم الحركة الثقافية والأدبية،
والنقدية لاكتشاف المواهب، والقدرات الشبابية، واحتضانها؟ ورعايتها سواء وطنيا أو
محلّيا ؟
من يملك الجواب فليذكّرْني لأنّ ذاكرتي
لم تنقذني ...؟ ! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق