الجمعة، 30 أكتوبر 2020

استشهاد 875 ألف جزائري ما بين 1830-1872


 استشهاد 875 ألف جزائري ما بين 1830-1872

       كشف السياسي، والأستاذ الجامعي الفرنسي أوليفيي لوكور غراند ميزون: أن فرنسا أبادت 875 ألف جزائري ما بين 1830-1872، جراء الحروب، أو المجاعة التي خلّفتها، وعملت على تفاقمها.وأوضح الباحث الفرنسي في حوار له مع وكالة الأنباء الجزائرية، أن فرنسا شنّت خلال فترة استعمارها للجزائر (1830-1962) حرْبًــــا شاملة تميزت بارتكاب مجازر، وجرائم ضدّ الإنسانية أفْـــضت إلى إبادة في حق الجزائريين.

       واتّصفت بـ :

“الغزوات، وتدمير المدن، والقرى، وترحيل السكان المدنيين والمجازر والمحرقات، وهو ما أدّى إلى تراجع كبير في عدد السكان، حيث تــمّ تعيين الجنرال بيجو في فيفري 1841 حاكما عاما على الجزائر، والذي قام بشنّ حرْب شاملة تضرب عرض الحائط بتدابير النزاعات التقليدية التي تحمي المدنيين.

       أما فيما يخصّ الاطلاع على الأرشيف، فأوضح أن فرنسا تبنّت إجراءات تقييدية غير مقبولة، مشيرا إلى أن الوزير الأول فرانسوا فيون أصدر قرارا وزاريا في 2011 حظر تسليم الوثائق السرية الـمُصنّـفة بالرغم من انقضاء فترة الخمسين سنة التي حددها قانون 15 جويلية 2008.

 

الخميس، 29 أكتوبر 2020

المرحوم بلقاسم بن عبد الله، وشوكة O.N.D.A


 المرحوم بلقاسم بن عبد الله، وشوكة O.N.D.A

هل نال المؤلف حقه؟

    كتب المرحوم الكاتب، والإعلامي المرحوم بلقاسم بن عبد الله مُنشئ النادي الأدبي بوهران الذي جمعتني به صداقة لعديد السنوات في السبعينيات والثمانينيات، عهْد أنْ كنّا في اتحاد الكُتّاب الجزائريين، نلتقي بالعاصمة، كتب بحسرة ومرارة عن حال الكاتب، والفنان، والصحفي بالجزائر حتى سنة 2014 سنة نشْره للمقال، ندب حظّ المبدعين:

..« وهل نال المؤلف أديبا أو فنانا حقوقه المادية والمعنوية كاملة؟.. من يقدر جهوده وقيمة عمله الإبداعي؟.. وإلى أي حدٍّ يستطيع الديوان الوطني لحقوق المؤلف ONDA إنصاف المؤلفين المنتسبين إليه؟.. تساؤلات جوهرية واجهتني من جديد أثناء حديث قصير مع الأستاذ سامي بن الشيخ الحسين المدير العام للديوان الوطني لحقوق المؤلف، عقب إشرافه على جمعية عامة لنخبة المثقفين بتلمسان أقيمت يوم 13 جانفي الجاري بقصر الثقافة.

        لعل الكثير من الناس يتحدثون بإسهاب عن واجبات ودور ومهام الكتاب والصحافيين والفنانين، لكنهم في المقابل يغفلون أو يتناسون الحقوق المادية والمعنوية لهذه الشريحة الحيوية من المجتمع، رغم أن النصوص التشريعية واضحة في هذا المجال بالذات، حيث تقول المادة 21 من قانون المؤلف في الجزائر: يتمتع المؤلف بحقوق معنوية ومادية على المصنف الذي أبدعه. تكون الحقوق المعنوية غير قابلة للتصرف فيها وللتقادم ولا يمكن التخلي عنها.

       إنه نص قانوني منطقي وجميل، لكن أمره يختلف عندما يصطدم بصخرة الواقع، فالكتاب المبدعون يقدمون عصارة فكرهم وجهدهم، وما تبقى من رصيد جيبهم، وبعضهم يطبع ويوزع على حسابه الخاص، مقابل الإهمال والتهميش، وبعيدا عن ثمار تجربة الألف كتاب محظوظ، خلال السنوات الماضية، فالتساؤل يظل قائما: أين هي الحقوق المادية والمعنوية المكتسبة.»{ ديوان العرب: 03 فيفري 2014م}

        ــ بدوري أتساءل: (هل نال الكاتب، الفنان، الصحفي حقه؟)

        {ــ بدأت الكتابة والإبداع أنا بشير خلف سنة 1972م حيث نشرت لي مجلّة " آمال" أول قصّة قصيرة بعنون " الأبي"..لــــم أتحصّلْ حتى الآن على بطاقة (مُؤلِّف) من O.N.D.A}

          (رحم الله بلقاسم بن عبد الله، وغفر له وعوّضه ربنا الكريم، المعْطاء على ما قدّم.)

 

     

 

الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020

الفلسفة مظلومةٌ


 الفلسفة مظلومةٌ

      ردّ المرحوم عباس محمود العقّاد على أحدهم ردًّا وافيا، شافيا، مُقْنِعًا عقلانيًّا، مُبرّرًا ـــ لم يُشرْ إلى هُوّية القائل ـــ لمّا أورد في كتابٍ له نظْرته إلى الفلسفة:

«إنّ الفلسفة خطرٌ على أصحابها، وخطرٌ عقول العامّة؛ لأنها ما زالتْ منذُ كانت تُثير الظّنون، وتُعرّض  الـمُشْتــغلين بها للقيل والقال».

      ردُّ المرحوم العقّاد:

ــــ «...إنّ الفلسفة مظلومةٌ في تلك الأزمنة التي كانت تُتّخَذُ فيها ذريعة للتنكيل بمَنْ أصابهم التّنكيلُ من جرّائها، أو مِنْ جرّاءِ الانتساب إليها. فقد ظلموها والله حين أصابوا باسمها منْ أصابوه؛ فإنما كانوا يحسُدون الفيلسوف على مكانةٍ مَرْعيّةٍ؛ أو يبغضونه لعلّةٍ ظاهرةٍ، أو خفيّة، فيظلمونه، ويظلمون الفلسفة معه. ولو كانت الفلسفة هي العلّة الصّادقة لأصابت النكبات كلّ فيلسوفٍ يبحثُ فيما وراء الطبيعة، ويتصدّى للكلام في أصْلِ الوجود؛ أو أصْلِ الموجودات.

      ولكنّهم لم ينْكُبوا من الفلاسفة في الواقع إلّا مَنْ كان ذا منزلة محْسودةٍ، ومقامٍ ملحوظٍ؛ وإلّا منْ دخل معهم في مشكلات السياسة، ومطامع الرئاسة.» {كتاب: يسألونك. عباس محمود العقاد ص: 405}.

        رحلوا وبقيت أفكارهم خالدة تّغذّي عــقول الأجيال، وتُنير طريقها.

          ــــ رحم الله عبّاس محمود العقّاد ـــ

الاثنين، 26 أكتوبر 2020

يزن 318 كيلوغراماً...

 

  

 نُقل الرجل الأكثر بدانة في بريطانيا من شقته لتلقي العلاج بالمستشفى باستخدام رافعة بعد أن وصل وزنه إلى نحو 318 كيلوغراما، وفقا لصحيفة «الصن» البريطانية.

       وقال جيسون هولتون، مدمن تطبيقات الأطعمة الجاهزة البالغ من العمر 30 عاما، من كامبرلي:

ــــ  إن وزنه الزائد وحالته الصحية تركاه محاصرا داخل منزله لأكثر من 5 سنوات.

         كما أنه يتناول الشوكولاته ورقائق البطاطس والسندويشات والمشروبات الغازية ضمن سباقات ماراثونية، حيث تصل كمية السعرات الحرارية في هذه الوجبات مجتمعة إلى نحو 10 آلاف.

       وأدى ذلك أخيرا إلى إجلائه من غرفة نومه في الطابق الثالث بواسطة رافعة ضخمة حتى يتمكن الأطباء من علاجه.

      وكانت هناك حاجة لرافعة عملاقة لإخراجه في عملية استغرقت 7 ساعات في وقت سابق من هذا الشهر. واضطر رجال الإنقاذ إلى إزالة نافذة غرفة نومه حتى يتمكنوا من إخراجه.

       واصطف أكثر من 30 رجل إطفاء في الشارع أمام صف من المتاجر حيث يعيش جيسون مع والدته.

الخميس، 22 أكتوبر 2020

واقع الثقافة لا يُعالج بالقمم

 خلال حوار مع صديقٍ مُهتمٍّ بالثقافة أعاب على النخبِ المثقّفة في الجزائر والعالم العربي عجْزها في التفاعل مع الأحداث المتسارعة، وتجاوزِ السياسي لها، وفرْض رؤاه، وأطروحاته؛ بل حتى المجتمع المدني دخل الحلبة أخيرًا، وكوّن له منابر، وصولات؛ ما عدا النخبة المثقفة بكل تشكلاتها، وتمفصلاتها بقيت في الصفوف الخلفية، فاقترح صديقي أنْ يتمّ الإجماع من هذه النُّخب على ملتقًى عربيٍّ للثقافة.

      كان ردّي ــــ وأنا الذي عايشتُ كذب كل القمم العربية ـــ:

ـــــ هل الثقافة العربية صار لها من الثِّقل، والتأثير حتى تُنظّم لها قمّة عربية؟ وهل نجحت القمم السياسية التي نظّمها الرؤساء، والملوك العربُ الذين بيدهم الحلّ، والربط؟ وهل لا تزال توجد هيئةٌ عربيةٌ بمقدورها جمْعَ العرب؟ ؟  

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2020

فان جوخ..الفنّان، المفكّر، العبقري

 الحزنُ الكامنٌ، الثِّقة الكاملة، التمرُّد المُستمر، والفنُّ الطَّاغي.. لوحاته، رسائله، علاقته الوطيدة بأخيه. لم يعترِ بفقره، وكان يشتري من الكتب وأدوات الفن ألوانًا شتّى. كان الجمال عنوانًا لحياته، يرى الدنيا بعيون فنان، الفلسفة القوية بوجه الحياة، والتي انتهت بانتحارٍ سودويّ، اكتظَّت خطاباته بتفاصيل دقيقة عن الطبيعة.. وأخرى عن اللوحات.. 
      كُلُّ تلك الأشياء لا يمكن إلا أن تصف شخصًا شديد الجمال، شديد الصفاء والعذوبة.. إنَّه الرسَّام، والكاتب، والمُبدع: (فينسينت فان جوخ – Vincent Van Gogh 30 مارس 1853 ــــ 29 جويلية 1890).
حياة فان جوخ أيضًا كانت مليئة بالغرابة والغموض، ولم تكن نهايته أقل إثارة للدهشة، حيث أطلق النار على نفسه في حقل كان قد رسم لوحة له -الحقل- قبل أيام.

      ثقة كاملة في النفس، وإرادة فذّة، وموقف مستقلٌّ تجاه ما يجري حوله، همّه الفنّ والجمال، سلاحه اليدويّ ريشته، والألوان:

« إنني أحاول جاهدًا أن أكون نفسي، ولا يهمّني كثيرًا هل يقبل الناس ذلك لأم يرفضون»

      فقرة من رسالة إلى أخيه " ثيو":

 «إلى أين تمضي الحياةُ بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقدُ الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة، إنني أتعفن مللًا لولا ريشتى، وألوانى هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد، كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن، ماذا أصنع؟ أريد أن أبتكر خطوطًا وألوانًا جديدة، غير تلك التي يتعثر بصرنا بها كل يوم.»

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2020

لن يتركك الشيطان تصلّي..!!

يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له:

ــ يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟

       فقال له الإمام:

ــ ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكر لحظة وقال له:

ــ اذهب، صلِّ حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى. فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكّر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره. وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله:

ــ كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام:

ــ لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.

 

 

الأحد، 11 أكتوبر 2020

العرب وعقدة جائزة نوبل..! ! ؟؟


 أثار الإعلان عن فوز الشاعرة الأمريكية لويز جلوك بجائزة نوبل في الآداب هذا العام موجة من الجدل، والتساؤلات بعد أن خابت توقعات، وأمنيات العرب من جديد في أن يحصدها أحدُ أبنائهم: شاعرا كان، أم روائيا.

       وهل كان حصول الأديب المرحوم نجيب محفوظ على نوبل لأسباب سياسية بعد أن دعا إلى التقارب مع إسرائيل؛ وقال قولته الشهيرة عام 1972 في اجتماع مع القذافي بحضور هيكل ومجموعة من كتّاب صحيفة الأهرام: 

« إذا لم تكن لدينا القدرة على الحرب، فلنتفاوض، ونصطلح، ونُــنهي هذه المسألة التي لا تحتمل بلادنا معها حالة اللاحرب، واللا سلم لفترة أطول».

       هل أثّـــــر الانحطاطُ السياسيُّ على الوضع الثقافي؟ أم هل بات الأدب العربي عقيما؟ أم أن للجائزة العالمية حسابات خاصة؟ هل كان حصول نجيب محفوظ عليها المرة الوحيدة لأسباب سياسية؟

الأربعاء، 7 أكتوبر 2020

فلسطينية أصغر طبيبة في العالم

  رغم الخيانة، والتطبيع مع عدوّ العرب جميعا من طرف الأعراب الخليجيين الأشدّ كفرًا ونفاقًا، ورغم ظروف البؤس والضنك والحرمان التي يعيشها الإنسان الفلسطيني في لبنان اقتحمت الفلسطينية إقبال محمود الأسعد (20 عاما) بنبوغها موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية مرتين: الأولى بتسجيلها كأصغر طالبة جامعية، والثانية بتخرجها من كلية الطب كأصغر طبيبة في العالم.

      إقبال التي دخلت كلية "وايل كرونيل" ذائعة الصيت لدراسة الطب بقطر قبل أن يتجاوز عمرها الـ 13 عاما، تمكنت من اختصار صفوف دراستها السابقة في سهل البقاع بتفوق مكّنها من أن تنال عن جدارة لقب الطبيبة الأولى عالميا من حيث السن.

       هي لا تقدم نفسها على أنها "خارقة" بل جلّ ما تحدثك به هو أنها تشكر الله على نعمة منحها إياها أولا، ثم عائلة تعاملت بنجاح مع نبوغها بصورة أثمرت ما هي عليه الآن، مع توفر الدعم المادي الذي رسم لها مستقبلا واعدا.

الاثنين، 5 أكتوبر 2020

ما معايير عالمية الرواية؟


    في العدد الجديد الصادر في مفتتح هذا الشهر أكتوبر2020، طُرح سؤال هامٌّ جدا على قرّاء المجلّة، والمثقفين العرب؛ خاصة المهتمّين بالسّرد الروائي..

 السؤال استهلاليٌّ لمقال بعنوان: ما معايير عالمية الرواية؟

«هل ثمة معايير فنية وأسلوبية ودلالية تكتسب الرواية من خلالها صفة العالمية؟ أم أن ترجمتها إلى لغات عديدة، ومن ثم سعة انتشارها هما اللذان يمنحانها هذه الصفة، إذا نحينا جانباً مسألة حصولها على جائزة رفيعة؟ ذلك أن ثمة روايات كثيرة، كُتبت في جغرافيات مختلفة، تُعدّ من أيقونات السرد الروائي رغم أنها لم تنل أيّ جائزة. ( يُسْرى الجنابي.. كاتبة من العراق)»

الأحد، 4 أكتوبر 2020

صرخات جبران الفنّان الإنسانيّ، لا تزال تدوّي

بشير خلف      

       في نصّ العبودية يستصرخ خليل جبران الكاتب، الفيلسوف، الفنّان الضمائرَ الـميتة في العالم العربي،كان ذلك في سنة 1914م ، أي قبل قرّن ونيْف تحديدا، كي تنفض عن نفسها ذلّ العبودية التي أثقلتهم، وقيّدتهم منذ آلاف السنين، وجعلت أيامهم معتمّة بالذل والهوان، ولياليهم مغمورة بالدماء والدموع، وياليته علم حينذاك أنّ الهوان والذلّ، والدماء والدموع ستستمر في هذه البقعة من الـمعمورة، وأن مواكب الأمم الأخرى إلى الصروح سيتضاعف سيرها، ومواكبنا تتصارع، وتتنافس على الفُتات، يصرخ جبران:

« إنما الناس عبيدُ الحياة، وهي العبودية التي تجعل أيّامهم مكتنفة بالذلّ والهوان، ولياليهم مغمورة بالدّم والدّموع. ها قد مرّ سبعُ آلاف سنة على ولادتي الأولى، وللآن لم أر غيرَ العبيد المستسلمين، والسّـجناء المكبّلين» ( العواصف: ص 12 )  

 

السبت، 3 أكتوبر 2020

ألف دولار لمن يسمي مولوده "محمدا" بالشيشان

        أعلن الرئيس الشيشاني أنّ جمعية خيرية أسستها والدته تُقدّم مبلغ ألف دولار لكل عائلة تطلق على مولودها الجديد اسم "محمد".

علْمًا أنّ الرئيس الشيشاني عرض قبل نحو خمس سنوات مكافأة مالية لكل امرأة تنجب ذكرا في ذكرى مولد النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وتسميه محمدا قدرها خمسون ألف روبل (1117 دولارا)، وهو مبلغ يعادل وقتها أكثر من مثلي متوسط الأجور في روسيا في شهر.

       الرئيس الشيشاني شرع منذ سنوات في حملة للترويج للقيم الإسلامية، ودعم التقاليد في بلاده التي تسكنها أغلبية مسلمة، ومن بين تلك القيم إلزام المسلمات العاملات في المكاتب الحكومية بارتداء الحجاب، وملابس طويلة وحظر تعاطي الخمور.

 

 

  الجمال.. وما أدراك ما الجمال؟؟ كتب: بشير خلف      كيف نُعرِّفُ الجمالَ؟ وكيف نُحدّدُ جَــوْهَره، وأسُسَه الموْضوعية؟ ما هي المعاييـرُ...