الأحد، 26 أبريل 2020

الإشاعة، والترويع جريمتان ضدّ الإنسانية


     الإشاعة، والترويع جريمتان ضدّ الإنسانية   
      صناعة الإشاعة، والفكر التضليلي في جميع الأوقات جريمة بحقّ المجتمعات، وانسجامها، لكنها في زمن الأوبئة، كما هو حال شعوب المعمورة اليوم مع فيروس كورونا، هي من الكبائر بتوصيف لجنة الفتوى الدينية في الجزائر، كونها تتجاوز أهداف الإثارة، والتحريض، والمناورة، إلى نشْر الهلع، والخوف، وتدمير القدرة المناعية للشعوب في مواجهة الفيروس القاتل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  صانعو الأدب ورافضو الأوسمة.. حين يصبح رفضُ الجائزة موقفا كتب: بشير خلف        في عالم الأدب، يمكن تمييز صنفين من الكُــتّاب: 1 ــ ...