الإشاعة، والترويع جريمتان ضدّ الإنسانية
صناعة الإشاعة، والفكر التضليلي في جميع الأوقات جريمة بحقّ المجتمعات،
وانسجامها، لكنها في زمن الأوبئة، كما هو حال شعوب المعمورة اليوم مع فيروس
كورونا، هي من الكبائر بتوصيف لجنة الفتوى الدينية في الجزائر، كونها تتجاوز أهداف
الإثارة، والتحريض، والمناورة، إلى نشْر الهلع، والخوف، وتدمير القدرة المناعية
للشعوب في مواجهة الفيروس القاتل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق