الجمعة، 14 يناير 2022

 

لنُخادب الناس بأسمائهم

       أعتقد أن أسماءنا هي أجمل شيء تسمعه آذاننا،

       أعجب لغياب ثقافة ذكْر الأسماء بين الزوجات، والأزواج في أغلب الأسر الجزائرية.

     وأعجب أكثر، وممّا عايشته في ميدان التربية والتعليم أن بعض المعلمين لمّا يتعاملون مع تلاميذهم لا يخاطبونهم بأسمائهم، كـــ: اسمع..اسمع أنت..أنت.. أنت السمين جاوبْ، وهكذا بل أكثر من ذلك فقد  يطلقون أسماء حيوانات على بعض التلاميذ...

      الإشكالية قضية تنشئة من البداية بالمنزل، وداخل الأسرة، فلنخاطبْ بعضنا البعض بأسمائنا، وكذا أبناءنا، وبناتنا، وتلميذنا، وتلميذاتنا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  الغزو الفكري وهْمٌ أم حقيقة كتب: بشير خلف       حينما أصدر المفكر الإسلامي، المصري، والمؤلف، والمحقق، وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالأ...