الأربعاء، 27 مايو 2020

أوّل منْ سمّى القؤآن مُصحفًا


الخليفة الأول أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه، جمع القرآن من صدور الرّجال، ومن جريد النّخْلِ في صُحُفٍ، وسمّاهُ مُصحفًا، وانتقل بعد وفاته إلى الخليفة عمر بن الخطّاب رضي الله عنه عند انتقال الخلافة إليه، ثمّ حُفظ المُصحف عن ابنته أمّ المومنين حفصة، وهي النسخة التي استعان بها الخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنه في مصحفه الذي وصل إلينا محفوظًا، مكتوبًا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  الغزو الفكري وهْمٌ أم حقيقة كتب: بشير خلف       حينما أصدر المفكر الإسلامي، المصري، والمؤلف، والمحقق، وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالأ...