التاريخ في بلادنا غنيمة مسمومة
«... التاريخ جزْءٌ ممّا خلّفته
المدرسة الاستعمارية في بلادنا، إنه الغنيمة غير المرغوب فيها؛ لأنها بصفة عامّة
غنيمةٌ مسمومةٌ؛ وإذا كانت المدرسة الاستعمارية بالمعنى التقليدي قد اختفتْ، فإنها
بقيتْ فيما يُعرفُ بـــــ " الفرنكفونية" التي لا تجد حرجًا في الإعلان
عن نفسها بكلّ صراحةٍ؛ وهناك منّا منْ يعتزُّ بالانتماء إلى هذه المدرسة، ويستعدّ
إذا واتت الظروف للانضواء تحت لواء المدرسة الاستعمارية.»
(كتاب: حديث صريح مع: أ.د أبو القاسم سعد الله.ص: 136)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق