الأربعاء، 16 أكتوبر 2019

الكتابة أقدس وأرفع...




كانت الكتابة ولا تزال وسيلة للمعرفة، والتثاقف، والمتعة، واستكشاف الآخر، ومكنونات الذات، وارتياد فضاءات المجتمع، والعالم، سيّما في عالمنا المعاصر، المتسارع التحوّلات.. ليس هناك حدود للكتابة سوى احترام القيم الإنسانية الرافضة للاحتقار، والعنصرية، والاستبداد، وإلّا صارت الكتابة هرطقة، وسفاهةً، واستعراضًا للنرجسيّة المرضية، ونيْلًا من مكانة الآخر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  رواية: " حفنة وجعٍ" .. قلْبٌ على مجمر الحُبّ يتلظّى..   قراءة وعرْض: بشير خلف       بكلّ غبطة وسعادة تلقّيتُ منذ أيام هدية...