سأل
لئيمٌ أحدَ الحكماءِ حاجةً فمنعه، فألحّ اللئيمُ، فمنعهُ لأنّهُ " مُماطِلٌ
في دفْع ما عليه من ديونٍ سابقةٍ.
فلامَ البعْضُ الحكيمَ على امتناعهِ؛ فكان
ردُّ الحكيم:
ــ لئنْ
( يـــحْمرّ) وجْهي مرَّةً باللومِ خيْرٌ مِنْ أنْ ( يصْفرَّ) وجهي مرارًا بسببِ
المُماطلةِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق