الجمعة، 17 يناير 2020

لا حاجةَ لــلئيمٍ ملْحاحٍ



سأل لئيمٌ أحدَ الحكماءِ حاجةً فمنعه، فألحّ اللئيمُ، فمنعهُ لأنّهُ " مُماطِلٌ في دفْع ما عليه من ديونٍ سابقةٍ.
     فلامَ البعْضُ الحكيمَ على امتناعهِ؛ فكان ردُّ الحكيم:
ــ لئنْ ( يـــحْمرّ) وجْهي مرَّةً باللومِ خيْرٌ مِنْ أنْ ( يصْفرَّ) وجهي مرارًا بسببِ المُماطلةِ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  الجمال.. وما أدراك ما الجمال؟؟ كتب: بشير خلف      كيف نُعرِّفُ الجمالَ؟ وكيف نُحدّدُ جَــوْهَره، وأسُسَه الموْضوعية؟ ما هي المعاييـرُ...