إقبال التي
دخلت كلية "وايل كرونيل" ذائعة الصيت لدراسة الطب بقطر قبل أن يتجاوز
عمرها الـ 13 عاما، تمكنت من اختصار صفوف دراستها السابقة في سهل البقاع بتفوق مكّنها
من أن تنال عن جدارة لقب الطبيبة الأولى عالميا من حيث السن.
هي لا تقدم نفسها على أنها "خارقة"
بل جلّ ما تحدثك به هو أنها تشكر الله على نعمة منحها إياها أولا، ثم عائلة تعاملت
بنجاح مع نبوغها بصورة أثمرت ما هي عليه الآن، مع توفر الدعم المادي الذي رسم لها
مستقبلا واعدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق