وادي سوف.. موطن الجمال
الصحراوي
من كتابي: إيقاعاتٌ على الرّمل، الصادر حديثٌا.
وادي سُــوفْ.. موْطِــنُ السحر والجمال، والمثابرة والإبداع، فمن أزمانٍ ويد الإنسان به لا تقل عطاء عن خيراته المكنوزة، وهذا الإنسان الذي عمّر فيها بيوتا بهندسة معمارية متقنة، تنتهي إلى أسْقـُـفٍ قبوية تتلاءم مع الظروف المناخية القاسية، إذ تساهم هذه البنية المميزة في توزيع أشعة الشمس على الجوانب، وعدم تركيزها على الأسطح المقوسة بما يُــوفّــر جــوًّا معتدلا في الداخل،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق