السبت، 10 سبتمبر 2022


القصة القصيرة في الأدبيْن العربي والتركي

بشير خلف

    من المواضيع الفكرية الأدبية الهامّة، المُلفتة للقارئ الجادّ؛ موضوع عن القصّة القصيرة في الأدبيْن العربي والتركي ضمْن مواضيع مجلّة (الآداب العالمية) السورية، العدد الخاص المزدوج:189 ـــ 190 للأدب المقارن الذي صدر أخيرًا.

    من مواضيع هذا العدد الخاص بالأدب المقارن:

ــــ علامات فارقة بين غفران المعرّي، وملهاة دانتي.

ــــ الأدب المقارن والترجمة.

ــــ الأدب والفن التشكيلي: توظيف الفن التشكيلي في رواية إلى المنارة لفرجينيا وولف.

ــــ  أزمة الأدب المقارن الراهنة فرنسياً وعربيا.

ــــ  أندريه جيد.. وألف ليلة وليلة.

ـــــ  ما تقوله دراسة الترجمة للأدب المقارن.

ـــــ صورة الغرب في شعر البيّاتي.

 

القصة القصيرة في الأدبيْن العربي والتركي ( أنموذجا)

    دراسةٌ جادّة، عميقة عن نشأة القصة القصيرة في الأدبين العربي والتركي، النشأة والتطوّر بقلم أحمد سليان الإبراهيمي، مرتجم وكاتب من سورية، مُلخّصها:

« من خلال هذه الدراسة يتّضح للقارئ لنشوء القصة القصرية في الأدبيْن العربي والتركي مدى التشابه في النشوء، وفي التطور؛ والسبب يعود الكاتب للتشابه الكبير بين الشعبين من حيث الشروط السياسية ، والاقتصادية، والاجتماعية التي عاشاها، فبعد عهود طويلة من الجمود الذي فرضته السلطنة العثمانية على شعوب المنطقة، وبعد أن وقعت في العجز تجاه الأمم الأوروبية التي بدأت نهضتها بالاعتماد على العلم، وبعد عصر التنوير بدأ محمد علي في مصر أولا، وبعد ذلك تبعتها السلطنة العثمانية بإرسال الطلبة إلى الغرب ما عجّل في البدء بحركة الترجمة، وأنّ كِلا الأدبين مرّا بالأطوار ذاتها: الترجمة،  فالاقتباس وبعد ذلك البدء بكتابة القصة القصيرة بمعناها الحديث.» ص:18

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  الجمال.. وما أدراك ما الجمال؟؟ كتب: بشير خلف      كيف نُعرِّفُ الجمالَ؟ وكيف نُحدّدُ جَــوْهَره، وأسُسَه الموْضوعية؟ ما هي المعاييـرُ...