بشير خلف
علاقة الانسان بالسينما علاقة وطيدة،
فالإنسان كائن جماليٌّ، يبحث عن الجماليات في كل شيء، وتيمة الجمال تُغذّيه بما
يحتاجه من مشاعر، وقيم متعددة منها الرضا واللطف، والخير والحق، وتُشعره بالانتظام
والتناغم والكمال، إذْ أشار الاديب الأنقليزي أوسكار وايلد:
« إن الجمال نوعٌ من العبقرية؛ بل هو أرْقي من العبقرية لا يحتاج الي تفسير، والانسان قادر علي تذوق الجمال، وصناعة وابداع اشكال جمالية حسية او وصفية، او تفاعلية، وخير ما يمثل ذلك هو الابداع السينمائي، أحد انواع الفنون الجمالية التي باستمرار يبدعها الانسان.»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق