الكاتبة الفرنسية لوكوز تكتب عن الأمير عبد القادر أبرزت الكاتبة الفرنسية مارتن لوكوز الخصال الإنسانية والروحية للأمير عبد القادر من خلال كتابها بعنوان ”حديقة الشرق” الذي تطرقت فيه إلى اعتقاله بقصر أمبواز (فرنسا) خلال الفترة الممتدة بين 1848 و.1852 وفي ندوة صحفية نشطتها بالجزائر يوم الإثنين 25 /05/ 2009، أوضحت الكاتبة لولكوز قائلة ”الأمير عبد القادر قادني إلى أهم شيء يميز الحياة البشرية والمسؤولية الإنسانية”، مضيفة ”عندما نتقرب من الأمير عبد القادر من خلال الكتابات المخصصة لشخصه نشعر كل مرة أننا نكبر في الجانب الروحي”.
وقالت الكاتبة الفرنسية « عدت مريضة من البورندي حيث كانت الحرب مشتعلة، وشفيت باكتشافي شخصية الأمير عبد القادر القوية والإنسانية»، مبرزة ”عظمة ” الرجل «عظمة اعترف له الغرب بها».
وأشارت السيدة لوكوز إلى أن ”الأمير عبد القادر كان نبيلا في أدنى حركاته” متطرقة إلى ”القيم النبيلة” التي كان يتميز بها هذا الرجل ”الكريم والمتفتح على الآخر”. كما عبرت الكاتبة عن ”تأثرها” الكبير بشخصية الأمير عبدالقادر، مشيرة كذلك إلى ”الصداقة المثالية” التي كانت تربطه بالقس الفرنسي روبيون. وأشارت السيدة مارتن لوكوز إلى أن ”الرجلين بالرغم من اختلافهما الكبير تمكنا من التقارب في ظل احترام متبادل مثالي”، وذكرت بهذه المناسبة بالظروف ”المأساوية” التي تم فيها اعتقال الأميرعبد القادر بأمبواز (فرنسا) في قصر لا يليق بمقامه.
وأشارت السيدة لوكوز إلى أن ”الأمير عبد القادر كان نبيلا في أدنى حركاته” متطرقة إلى ”القيم النبيلة” التي كان يتميز بها هذا الرجل ”الكريم والمتفتح على الآخر”. كما عبرت الكاتبة عن ”تأثرها” الكبير بشخصية الأمير عبدالقادر، مشيرة كذلك إلى ”الصداقة المثالية” التي كانت تربطه بالقس الفرنسي روبيون. وأشارت السيدة مارتن لوكوز إلى أن ”الرجلين بالرغم من اختلافهما الكبير تمكنا من التقارب في ظل احترام متبادل مثالي”، وذكرت بهذه المناسبة بالظروف ”المأساوية” التي تم فيها اعتقال الأميرعبد القادر بأمبواز (فرنسا) في قصر لا يليق بمقامه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق