النبوغ الجزائري يتألّق من جديد
كان النبوغ الجزائري ولا يزال يحير الكثيرين ممن جعلوه في أكثر من مقام محل بحث ودراسة خاصة وأن بوادره تتفجر في سن مبكرة تبعث على التساؤل وتحتاج في الوقت ذاته إلى الرعاية والتكفل الماديين والمعنويين لتتطور وتنضج في شخصية إبداعية مهمة مستقبلا.
التلميذ الجزائري الأصل لؤي واحد من ثروة بشرية كان من حظه أن اكتشفه وزير التربية للإمارات حيث يقيم.
في خطوة استثنائية تدعو إلى التأمل والاعتبار، قام وزير التربية والتعليم الإماراتي الدكتور حنيف حسن بتبني إبداعات التلميذ لؤي خالد المتمدرس في السنة الخامسة ابتدائي بمدرسة النهضة الوطنية في أو ظبي.
الاكتشاف ـ حسب الإعلام الإماراتي ـ كان على هامش افتتاح معرض النخبة الثالث لأفضل الابتكارات العلمية والإبداعات الأدبية والفنية لطلبة التعليم الثانوي، وهناك تمت عملية توقيع التقديم لقصة كاتبها هو أصغر كاتب قصص في الوطن العربي، والموسومة "صديقي العراقي" التي ستصدر قريبا.
يبلغ التلميذ لؤي خالد من العمر عشر سنوات، وهو جزائري الجنسية، تربى ونشأ في الإمارات التي جاءها وعمره عامان، ويتمتّع بموهبة الكتابة في الشعر والنثر، وله عدد من الهوايات منها: المطالعة، ورياضة الكاراتيه، وجمع العملات النقدية، والأسفار.
ونقل الإعلام الإماراتي إشادة الوزير بالموهبة وتأكيده على أن الإمارات تحتضن العديد من المواهب، والقدرات الإبداعية لأبنائها، وأبناء المقيمين على أرضها ممن يعدون إماراتيين في النشأة والتكوين، ويحققون لبلدانهم العربية، والإسلامية وغيرها حول العالم الريادة، والإنجازات في كافة مناحي الحياة، ومن بينها المعرفة الإنسانية، داعياً إلى ضرورة الاهتمام بإبداعات الطلاب العلمية منها والأدبية، بما يخدم ظهور طالب عصري في الدّولة يتمتّع بمعرفة وثقافة واعدة.
التلميذ الجزائري الأصل لؤي واحد من ثروة بشرية كان من حظه أن اكتشفه وزير التربية للإمارات حيث يقيم.
في خطوة استثنائية تدعو إلى التأمل والاعتبار، قام وزير التربية والتعليم الإماراتي الدكتور حنيف حسن بتبني إبداعات التلميذ لؤي خالد المتمدرس في السنة الخامسة ابتدائي بمدرسة النهضة الوطنية في أو ظبي.
الاكتشاف ـ حسب الإعلام الإماراتي ـ كان على هامش افتتاح معرض النخبة الثالث لأفضل الابتكارات العلمية والإبداعات الأدبية والفنية لطلبة التعليم الثانوي، وهناك تمت عملية توقيع التقديم لقصة كاتبها هو أصغر كاتب قصص في الوطن العربي، والموسومة "صديقي العراقي" التي ستصدر قريبا.
يبلغ التلميذ لؤي خالد من العمر عشر سنوات، وهو جزائري الجنسية، تربى ونشأ في الإمارات التي جاءها وعمره عامان، ويتمتّع بموهبة الكتابة في الشعر والنثر، وله عدد من الهوايات منها: المطالعة، ورياضة الكاراتيه، وجمع العملات النقدية، والأسفار.
ونقل الإعلام الإماراتي إشادة الوزير بالموهبة وتأكيده على أن الإمارات تحتضن العديد من المواهب، والقدرات الإبداعية لأبنائها، وأبناء المقيمين على أرضها ممن يعدون إماراتيين في النشأة والتكوين، ويحققون لبلدانهم العربية، والإسلامية وغيرها حول العالم الريادة، والإنجازات في كافة مناحي الحياة، ومن بينها المعرفة الإنسانية، داعياً إلى ضرورة الاهتمام بإبداعات الطلاب العلمية منها والأدبية، بما يخدم ظهور طالب عصري في الدّولة يتمتّع بمعرفة وثقافة واعدة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: الشروق اليومي، الأحد: 26 أفريل 2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق